كنت أفضل انتظار إعلان نتائج الانتخابات من طرف اللجنة المعنية والتي يتمدد الفرز عندها أكثر من اللازم، حتى يكون التعليق شاملا، ولكنني رأيت أن في التأخر تأخرا لايناسب المقام والظرف والتطور- وقد حصل التأخر على كل حال-
يؤلمني كثيرا مايشهده السودان وتعتريني هشاشة وجدانية مضمخة باليأس والامل ، ترتسم امامي سناريوهات احلاها مر ..فبالنسبة لي لن يتغلب احد الجنرالين علي الاخر بصورة حاسمة مهما بلغ سيل الدماء والمغلوب الوحيد علي امره هو شعب السودان الذي طالما ظلمه التاريخ وطالما تكالب عليه الاعداء من كل حدب وصوب وطالما ضحي بالغالي والنفيس من اجل الكرامة والبقاء...لكن المحنة
تابعت باهتمام المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة الأربعاء المنصرم، وإنني إذ أُثمن ما تم تقديمه من شرح كافي ووافي لمسألة العائدات المنتظرة من الغاز، فإنني في نفس الوقت أتقدم بالملاحظات والمقترحات التالية:
(1)
قال رئيس الجمعية الوطنية المنتهية ولايته النائب الشيخ احمد بايه في رسالة وجهها إلي السادة النواب المنقضية مأموريتهم إنه تشرف برئاسة البرلمان خلال مأمورية عرفت أحداثا جساما ولحظات فارقة في تاريخ البلد، وشهدت منعطفات حاسمة في مساره الديمقراطي .
وهذا نص رسالة رئيس الجمعية الوطنية المنقضية ولايته : النائب الشيخ احمد بايه
استفاقت الأمة العربية على تراث هائل من المخطوطات العربية، تحمل فكرها في ماضيها البعيد، ولكي تقنع الآخر بمشاركتها في بناء حضارة عربية أثرت في مجمل الحضارات، كان عليها أن تخرج تلك الكنوز الدفينة في بطون المخطوطات المنتشرة في المكتبات الوطنية، والأوربية، والشخصية، وغيرها.
تخلد بلادنا على غرار نظيراتها في المنظمة الدولية للجمارك العيد الدولي للجمارك، وبهذه المناسبة السعيدة أتقدم بخالص التهاني والتبريكات للاسرة الجمركية الموريتانية على ما بذلته من غال ونفيس في سبيل تحقيق أهدافها المنشودة تحت الإدارة الرشيدة للمدير العام السيد حمدوه ولد محمد محفوظ.
بدأت حُمَّى التَّرشُّح للانتخابات النيابية و البلديَّةِ و الَّتِي ستجْري في العام القادم - إن شاء الله - ، و لعلَّ حزب الإنصاف هو الأكثر نشاطا حتى الآن و خاصة على مستوى الدَّوائر الفردية ، و منها بلدية توجنين التي خسرها الحزب في الانتخابات السابقة أمام حزب تواصل ، و ذلك لأن الحزب لم يختر مرشحا من الساكنة المحلِّيين فاستغلَّ حزب تواصل ذلك و وقفت ال
لا شك أن تخصيص لائحة وطنية للشباب فى المشهد الانتخابي النيابي ، يشكل تحولا جذريا غير مسبوق فى تاريخ ومسار ديمقراطيتنا الفتية ، ويترجم سنة طيبة قوامها إشراك الشباب الموريتاني - لأول مرة عبر نظام الكوتا - فى ولوج دوائر التشريع والتقرير ، والنفاذ إلى منابر التأثير والتعبير ، بغية مساهمة هذه المكونة المحورية فى رسم وتصور السياسات التنموية الوطنية.