إلى متى نظل أسرى لنوعين من الخطاب ظهرت مجانبتهما للمصلحة، ومستندهما من شرع أوقانون مفقود: خطاب يثير ويستفز ويهدد، يؤسس على أساطير المؤامرة ولايهتم أصحابه بسلم أوانسجام، ويأتي آخرون يلتمسون لهؤلاء بعض المخارج ويرون التغاضي عن تطرفهم ونزقهم حكمة ومسؤولية..