في هذا الملف انتهكت كل القوانين والمساطر واتضح تغوّل السلطة التنفيذية وأذرعها واخضاعها للسلطتين التشريعية والقضائية…برهن النظام على تجاوز كل المحددات الأخلاقية والقانونية في التعامل مع الخصوم السياسيين وأعاد ممارسات ظنها الكثير منا قد اختفت من آليات التعاطي مع الأصوات المعارضة…عجزت كل أصوات التصفيق والتدجين عن مجاراة طرح المعارضة وظهر عجز النظام عن البقاء ضمن الأطر الديمقراطية المعهودة
وفي النهاية سيحرج النائب الشريف الموقر محمد بوي الشيخ محمد فاضل مرفوع الرأس مسجلًا صفحة من النضال ضد الظلم والتعسف …. ويستمر النضال.
من صفحة المحامي والنائب العيد محمدن امبارك